الأربعاء، 4 أبريل 2018

عقارات في تركيا


لماذا تمتلك شقة في تركيا؟

هل تفكر بالتملك في تركيا بلد الاستثمار العقاري بامتياز، حيث يسعى عدد كبير من المستثمرين لشراء شقق تمليك في تركيا لأغراض متنوعة مثل الإقامة والاستثمار والسياحة.
قفز النمو الاقتصادي لتركيا في السنوات القليلة الماضية قفزات هائلة، وسوق العقارات في تركيا قد غدا يصنف من الأسواق الرابحة دوماً في الآونة الأخيرة.
وتعد تركيا بلداً جاذباً للاستثمارات العقارية، وهي مغناطيس الاستثمار العقاري وقبلة السياحة، لذلك ينجذب ويرغب كثير من الأجانب في شراء بيوت للبيع في تركيا خلال العام 2017 والعام 2018 لأغراض متنوعة كالسياحة والإقامة والاستثمار.

ويعد قرار شراء شقة في تركيا بغرض الاستثمار، قراراً صائباً حيث إنَّ:

تركيا دولة تمتاز بموقع استراتيجي يربط بين أوربا والشرق الأوسط، ويمكنك أن تجد فيها صفقات ذهبية متنوعة لشراء شقق مطلة على البحر بأنواعها، من مطورين عقارين محليين وخارجيين.
من جهة أخرى تعمل الحكومة التركية على تقديم التسهيلات والإعفاءات الضريبية المتعددة في القطاع العقاري، وتشجيع إنشاء مشاريع عقارية جديدة، بما يتناسب مع الزيادة السكنية المطردة.
النشاط السياحي المزدهر في تركيا عامل استثماري مهم أيضاً، حيث يصل إليها ملايين السياح كل عام مما يجعل من الاستثمار في تركيا خاصة في المجال العقاري لتوفير شقق، مناسبة للتأجير السياحي لفترات قصيرة، أمراً مضمون الربح.

نصائح لمن يرغب في شراء شقق تمليك في تركيا:

  • ينبغي للمستثمر أثناء بحثه عن شقق تمليك للبيع في تركيا أن يشاهدها على أرض الواقع، وألاَّ يكتفي بالوصف الذي يتلقاه من جهات التسويق الكثيرة في وسائل الإعلان التقليدية والإلكترونية.
  • ينبغي على المستثمر أن يدرس المنطقة يقرر شراء شقة فيها، ولا بد أن يتعرف على بنيتها التحتية، ونوع الشقق فيها، وأهم المرافق والخدمات العامة التي تحيط بها.
  • لابد من اختيار الشقق المبنية وفقا للمواصفات والمعايير العالمية؛ لأن هذا النوع من الشقق يرتفع سعره مع مرور الزمن.
  • على المستثمر أن يتأكد من خلو الشقة التي سوف يقوم بشرائها من العيوب الإنشائية وكذلك خلوها من أي ديون أو ضرائب أو متعلقات مالية أو تبعات قانونية.
  • البحث عن وكيل عقاري موثوق به، للاستعانة به في إجراءات شراء الشقق وتملكها، وحل أي مشكلة قد تواجه عملية الشراء.

الشقق الفاخرة في تركيا:

عندما تستعرض الشقق الفاخرة المعروضة للبيع في تركيا، لا بد أنك ستلاحظ انتشار البيوت الذكية في تركيا، التي تسابق زماننا الحاضر، بإمكانات تقنية غاية في التقدم والفخامة، تختصر الوقت وتنفذ المهام الحيوية لأصحابها وفقاً لأحدث نظم الذكاء الاصطناعي.
إضافة إلى الشقق الذكية تتوفر في تركيا كافة نماذج البيوت الفاخرة في تركيا، مثل بينتهاوس، والدوبلكس الطابقي، والمجمعات الفاخرة، ذات الأنظمة الترفيهية الحديثة، وكثير من تلك البيوت والمجمعات تتمتع بالتصاميم الرائعة سواء من حيث الهندسة الداخلية أو الخارجية، والإطلالة الساحرة، والمساحات الخضراء الشاسعة حولها، وتنتشر في معظم المدن التركية الجميلة مثل: إسطنبول، وأنقرة، وبورصة، ويلوا، وأنطاليا، وأزمير، وطرابزون، وسكاريا...

هل تفضل أن تتملك شقة فاخرة في تركيا؟ اتبع النصائح التالية:

  • ابحث عن شقق التمليك الفاخرة في المناطق الهادئة الحديثة في تركيا، بالقرب من المرافق الحيوية والمجمعات التجارية الفاخرة.
  • احرص على أن تكون شقتك ضمن المجمعات ذات الإنشاءات المتوافقة مع المعايير الدولية، لأن هذا النوع من الشقق يرتفع سعره بمرور الزمن..
  • اختر مشاريع توفر البيوت الذكية، التي تحتوي على تقنية غاية في الحداثة والتقدم والفخامة، تشعرك بالتميز، وتوفر إمكانات اختصار الوقت، وتنفذ المهام الحيوية حسب أحدث النظم المتزامنة للذكاء الاصطناعي.
  • احرص على مشاهدة الشقة على أرض الواقع، ولا تكتفِ بالوصف الذي تتلقاه من جهات التسويق الكثيرة في وسائل الإعلان التقليدية والإلكترونية.

شقق البنتهاوس، فوق ذرى الرفاهية:

أما إذا كنت حريصاً على تتبع آخر صيحات الفخامة في عالم العقارات والرفاهية، فعليك بشقة
البنتهاوس The Penthouse، وهو مصطلح رائج في عالم السكن الفاخر، وفيما يلي عرض لفكرة شقق البنتهاوس في تركيا وأهم خصائصها.
تعرف شقق بنتهاوس بأنها شقق مميزة في الأدوار العليا، وغالباً تقع في الدور الأخير من البنايات الشاهقة وناطحات السحاب في المدن الكبرى، وتتبلور فكرتها الأساسية في أن تكون جدرانها الخارجية من الجهات الأربعة مصنوعة من الزجاج، حيث توفر لقاطني الشقة مناظر بانورامية عملاقة للمدينة بكاملها من ارتفاعات شاهقة، وأهم صفاتها أنها تمتد على دور كامل من المبنى، فلا يوجد أي جيران في الطابق ذاته، لذلك توفر للساكن الحرية التامة، ونمط من الرفاهية أشبه بالحياة في فيلا وإن كانت فوق السحاب، وفي وسط المدينة.
ومن أهم مميزات شقق البنتهاوس التي تجذب الباحثين عن السكن الفاخر، هو أنها توجد في قلب المدن والعواصم الكبرى، وتتيح الوصول خلال دقائق إلى المطاعم والفنادق والمراكز التجارية في المدينة، كما تتيح البقاء فوق المدينة والتمتع بمنظر بانورامي لها، بعيداً عن الصخب والضجيج والازدحام، بالإضافة إلى مساحتها الكبيرة والتي تفوق مساحات الشقق العادية، وتقترب من مساحات الفيلات.
وتتنافس شركات العقارات في أنحاء العالم في إضفاء المزيد من الترف على شقق بنتهاوس، حيث تتوفر بها وسائل الرفاهية مثل مصعد خاص مختلف عن مصاعد المبنى، ومدخل خاص من البناء نفسه، وشرفة مع تراس أنيق وحمام سباحة أحياناً، بالإضافة إلى غرفة مكتب واجتماعات، وجاكوزي وغيرها.
وإذا كانت البناية بكاملها تعتمد أسلوب الشقق ذات الطابق الكامل، حيث تحصل كل شقة على الطابق بكامله، ففي هذه الحالة تتميز البنتهاوس بكونها شقة من طابقين، حيث يتم تخصيص طابقين كاملين لها، تمييزاً عن باقي الشقق في البناية.
وقد يتاح لسكان شقق البنتهاوس التمتع بخدمات إضافية من الخدمات الفندقية التي توفرها البنايات الفاخرة، فغالباً تتوفر خدمات التنظيف للملابس، وتوفر مطعماً فاخراً، وخدمة وصول الطعام إلى الشقة وغير ذلك من خدمات الفنادق.
كما تتمتع شقق البنتهاوس بأفخر التجهيزات مثل المطابخ الداخلية Built In المصنعة من الفولاذ، والأرضيات الرخامية والديكورات الخشبية الفاخرة، وكذلك تتمتع بأجهزة استشعار للرطوبة وشدة الرياح الخارجية، لتعديل فتحات التهوية في الزجاج الخاص بالواجهات، بالإضافة الى استشعار درجة الحرارة، والتعامل بالبريد الإلكتروني مع إدارة المبنى لضبط درجات التهوية والتدفئة.
إن شقق البنتهاوس تعد من أغلى الشقق ثمناً في سوق الشقق، ويبلغ ثمن بعضها ما يفوق ثمن القصور والفيلات نظراً لأنها تقع في قلب المدن وتتمتع بإطلالة ساحرة على المدينة، فيصل ثمن بعض الشقق إلى ملايين الدولارات، وإيجار بعضها شهرياً يبلغ نصف مليون دولار، ولتجتذب عشاقها فهي تشمل أفضل وسائل الراحة والترفيه، وهي ترتبط بنمط الحياة الفاخرة المتعلق بالعواصم والمدن الكبرى اقتصادياً.
تقع أغلى شقة بنتهاوس في العالم في برج “Odeon” بموناكو وهو ناطحة سحاب عملاقة يبلغ ارتفاعها 171 متراً وتطل على البحر المتوسط، وتتكون هذه الشقة الفاخرة من خمسة طوابق مع حمام سباحة عملاق، وقد يبلغ ثمن الشقة 240 مليون جنيه استرليني أي حوالي 400 مليون دولار!
أما في الشرق الأوسط فتعرض دبي أفخم شقة بنتهاوس في المنطقة، ضمن مشروع جميرة النخلةPalm Jumeirah  وفيها نوافذ تمتد من الجدار للجدار، وشرفة في الطابق 25، تطل على كامل المدينة وعلى البحر، وتحتوي على بركة سباحة كبيرة وغرفة "سبا spa" مُلاصقة لها؛ وتقدر كُلفة هذه المتعة المعمارية بمبلغ 40 مليون دولار!
ويرغب كثير من زوار تركيا بتملك شقة بنتهاوس مفروشة بالكامل، ومثالية للإقامة الدائمة أو للتقاعد وقضاء العطلات في المدن التركية الكبرى، إلى جوار أهم العلامات التجارية والأسواق والمجمعات التجارية، بحيث تصلح للسكن العائلي أو للأعمال ضمن منطقة راقية، مع توافر كافة المرافق المحلية بالجوار.
بعض شقق بنتهاوس تتكون من طابق واحد، وبعضها من طابقين أو أكثر، وعموماً سوف تلاحظ أن تخطيط شقق بنتهاوس يعتمد على تصميم خاص من المساحات الواسعة والمفتوحة، كما تجد مرافق المطبخ وأثاثه مبنية في الجدار built-in، كما أن شقة بنت هاوس تضم في الغالب بركة سباحة مستقلة وحمام جاكوزي، وشرفة كبيرة تطل على كامل المدينة بمناظر بانورامية خلابة.
وتعتبر شقق بنتهاوس خياراً مميزاً لكثير من السياح العرب الوافدين إلى تركيا، حيث يمكن أن تجد شقة بنتهاوس بالقرب من وسط المدينة، أو الشواطئ الرملية والمرافق المحلية للمدينة.
يمكنكم مشاهدة تسجيل فيديو مصور لمجمع الحياة أحد المشاريع التي يتم تسويقها من شركة امتلاك العقارية ويحتوي على شقق بنتهاوس للبيع.

الشقق والبيوت المطلة على البحر:

من المتوقع أن تشهد تركيا قفزة اقتصادية جديدة، وخاصة في مجالات الطاقة والتنمية، مما يساعد في رفع حركة الاقتصاد عامة، والعقار خاصة، ويشكل دافعاً كبيراً للمستثمرين الأجانب والعرب في تركيا للاستثمار في شراء الشقق ولا سيما المطلة منها على البحر.
وتتنافس المدن التركية فيما بينها في روعة إطلالاتها البحرية، فمِن المناطق المرتفعة ذات المناظر البحرية، إلى المنازل المطلة على البحر في إسطنبول، وكذلك تسحرك مدن أنطاليا وطرابزون وبورصة ويلوا ببيوتها ذات الإطلالات البحرية الفائقة البهاء والجمال...
كما تعد تركيا واحدة من أكثر دول العالم التي تختص بمناظر طبيعية خلابة، سواء من خلال الغابات الواسعة التي تحيط بكثير من مدنها، وتتداخل معها أحياناً أخرى، أو المعالم السياحية والأثرية التي تحتضنها، أو الموقع الاستراتيجي في قلب العالم عند ملتقى قارتي آسيا وأوروبا، حيث تسحرك المناظر البحرية الرائعة، لذلك فإن خيار البحث عن بيوت للبيع في تركيا مطلة على البحر سيكون خيارك المفضل للسكن والراحة والاستجمام.

الشقق الفندقية في تركيا:

وتركيا هي واحدة من الخيارات المفضلة للمغتربين والأجانب، ممن يتطلعون إلى الطبيعة الخلابة التي تزينها، كجبال طرابزون الخضراء، ومياه البوسفور الزرقاء النقية، وشلالات بورصة والعديد من المناطق ذات المعالم والآثار السياحية التي تتمتع بالأجواء الساحرة واعتدال مناخها صيفاً وشتاءً، مما يجعل من الاستثمار في القطاع السياحي خياراً مربحاً من خلال البحث عن شقق فندقية للبيع في تركيا.
وتتوافر الشقق الفندقية في تركيا بكثرة على مختلف الطرز والأنواع والفئات، وهي خيار مفضل لكثير من العائلات الوافدة للسكن المؤقت وحتى للاستقرار، كما أن نسب الإشغال الفندقي في تركيا خلال العام 2017 والعام 2018 تبلغ 85 بالمئة على مدار العام، ولهذا يعد الاستثمار في القطاع السياحي عن طريق شراء شقة فندقية في تركيا، الاستثمار الأنجح لمن يبحث عن الربحية الدائمة.
وينصح عند البحث عن شقق فندقية للبيع أن تختارها في بناء أو مجمع حديث، وأن تتسم الغرف والأجنحة فيها بالعصرية، وأن يكون موقعها بالقرب من المعالم السياحية التاريخية، أو الشواطئ الرملية والمرافق المحلية للمدينة.

شقق المشاركة بالملكية:

يعرف نظام المشاركة بالملكية أيضاً بنظام مشاركة الوقت أو اقتسام الوقت (تايم شير)، ويعني أن تمتلك عقاراً لمدة زمنية محددة كل عام، وبعبارة أخرى هو حق انتفاع مشترك في مدة زمنية محددة.
مثال: أن تشتري غرفة أو شقة فندقية في منتجع فندقي فاخر في تركيا، ويكون لك حق الإقامة فيها أو تأجيرها لمدة أسبوع واحد في شهر حزيران/ يونيو من كل عام، أو لأي أسبوع خلال العام دون الالتزام بتاريخ محدد، بشرط الحجز المسبق.
وعليه فنظام المشاركة بالملكية يعني أن تقوم بتملك وحدة سكنية مثل: شاليه، فيلا، شقة، بيت، منزل... ويسجل العقار باسمك مدى الحياة، ويحق لك الانتفاع به لفترة محددة كل عام.
ويعد نظام المشاركة بالملكية مثالياً للراغبين بإقامة سكنية سياحية وفندقية لفترة محدودة سنوياً، كما تعد خياراً جيداً للراغبين بالاستثمار العقاري السياحي بسعر أقل بكثير من شراء وتملك العقار بالكامل... وفقاً لمبدأ: لماذا تدفع أكثر عندما يكون بإمكانك أن تدفع أقل؟ فشراء عقار بملكية كاملة سيكلف دفع مبلغ كبير نسبياً، لا سيما إذا كان غرضك هو الإقامة السياحية فقط لفترة زمنية محدودة في دولة أو مدينة أخرى غير مدينتك الأصلية؛ أما في نظام شقق المشاركة بالملكية فستدفع مبلغاً أقل، وستستغل المكان الذي تملكته بفاعلية أكبر، وبما يناسب التزاماتك ووقتك.
وفي دراسة حديثة تبين أن نظام مشاركة الملكية قد أثبت نجاحاً، وهو ينمو باستمرار، وقد أصبحت حصته تمثل 22.5 بالمئة من إجمالي صناعة السياحة والسفر على مستوى العالم.
كما تشير الإحصائيات إلى وجود أكثر من 5 ملايين عائلة تستفيد من هذا النظام في العالم، وهناك ما يقرب من 5 آلاف فندق ومنتجع سياحي حول العالم يطبقون هذا النظام.

الشقق الرخيصة في تركيا:

أسعار البيوت والمنازل في تركيا منخفضة نسبياً مقارنة بأسعار الشقق في الدول الأوربية الأخرى، ويستطيع المستثمر تحقيق مداخيل عالية منخفضة المخاطرة نسبياً، عن طريق الاستثمار في الشقق في تركيا؛ وشركات الإنشاء التركية أقامت عدداً كبيراً من المشاريع العمرانية، بكافة المستويات والرغبات لتلبية احتياجات كافة المستثمرين والراغبين بشراء شقق رخيصة للبيع في تركيا.

لماذا تمتلك بيتاً رخيصاً في تركيا؟

يصنف السوق العقاري في تركيا ضمن الأسواق الرابحة دوماً في الآونة الأخيرة، فقد قفز النمو الاقتصادي لتركيا في السنوات القليلة الماضية قفزات هائلة، لذلك تعد تركيا بلداً جاذباً للاستثمارات العقارية ويسعى كثير من المستثمرين لشراء بيوت ومنازل رخيصة في تركيا لأغراض متنوعة كالسياحة والإقامة والاستثمار.
كما أن الميزانية المتاحة لديك لم تعد عائقاً أمامك عند البحث عن بيوت رخيصة للبيع في تركيا تتناسب مع احتياجاتك، فبإمكانك اليوم البحث عن بيوت بأسعار متعددة، منها الفخم ومنها ذو الميزانية المحدودة، كما أنَّه بإمكانك الدفع وفقاً لخيارات دفع وتمويل متنوعة تناسبك بالتأكيد.

نصائح لمن يرغب في شراء شقق تمليك رخيصة في تركيا:

  • ينبغي للمستثمر أثناء بحثه عن شقة تمليك رخيصة للبيع في تركيا أن يقوم بمعاينتها بنفسه، فالوصف الذي يصله عن المشاريع العقارية عبر وسائل الإعلان المتعددة وشركات التسويق العقاري، لا يكفي لاتخاذ قرار الشراء.
  • يُنصح المستثمر بدارسة البنية التحتية للمنطقة التي يرغب بالشراء فيها، من حيث المواصلات والمرافق العامة المتوفرة فيها.
  • لا بد من التأكد من عدم وجود عيوب جوهرية في البنية الإنشائية للشقة، مثل جودة ونوعية تمديدات المياه والكهرباء، وكذلك خلوها من تراكم أية متعلقات مالية متأخرة مثل الضرائب أو الديون.
  • لا تنخدع بالسعر دوماً، فالسعر الرخيص ليس كل شيء عند اتخاذ قرار الشراء، فقد تخفي المعاملات الورقية جوانب سلبية عديدة تظهر لاحقاً، لذا عليك الاستعانة دوماً بخبير أو وكيل عقاري موثوق، فإتمام إجراءات شراء الشقق وتملكها، وحل أي مشكلة قد تواجه عملية الاختيار والشراء.

شقق بالتقسيط في تركيا:

وقد تسابقت الشركات العقارية التركية في العامين الأخيرين في إطلاق حملات عروض عقارية ضخمة أدت إلى حدوث قفزة نوعية في مبيعات الشقق، حيث تم منح المستثمرين إمكانية شراء شقق بالتقسيط المريح لفترات تصل إلى 240 شهراً، وليس التقسيط حكراً على المستثمرين المحلين، وإنما شملت بعض أنظمة التقسيط الأجانب أيضاً، مما جعل خيار البحث عن شقق للبيع بالتقسيط في تركيا خياراً مناسباً للراغبين بالتملك والاستثمار.
وربما يتساءل بعض المستثمرين عن متوسط سعر الشقة بالتقسيط في تركيا، وللإجابة عن هذا التساؤل يمكننا القول: إن ذلك يختلف من مدينة لأخرى ومن منطقة لأخرى ضمن المدينة، لكن بصورة عامة تستطيع امتلاك شقة مقبولة بمبلغ 65 ألف دولار.
بالإضافة إلى توفير خيارات مذهلة للتقسيط تناسب مختلف الآجال ومنها حملة عقارية قامت على إمكانية دفع نسبة 1 بالمئة من قيمة الشقة للمواطنين، والبدء بدفع الأقساط ابتداءً من عام 2019؛ وأما الأجانب فعروض التقسيط لهم تزداد يوماً بعد يوم، وقد وصلت في بعض المشاريع إلى سبع سنوات.
هذا ويتوقع الخبراء العقاريون أن يشهد عام 2018 حملات من هذا القبيل، من شأنها زيادة حيوية القطاع العقاري التركي، والإقبال على شراء الشقق السكنية والاستثمارية في تركيا بمختلف أنواعها، ولا سيما الشقق ذات الإطلالات البحرية المميزة.
وسوف يكون بيع العقارات للأجانب في مقدمة أدوات تنمية سوق العقارات التركية في عام 2018، وذلك عن طريق تسهيل شرائهم للعقارات وتخفيض الإجراءات الروتينية، بالإضافة إلى منح إمكانية التقسيط المريح للمستثمرين الأجانب الباحثين عن بيوت للبيع بالتقسيط في تركيا، فضلاً عن المزايا التي منحتها الدولة التركية للراغبين بالاستثمار في المجال العقاري، كإعفائهم من الضرائب ومنحهم الجنسية التركية الاستثنائية في حال تملكهم عقاراً بقيمة معينة.

وهكذا يمكنك بيسر وسهولة الحصول على كافة عروض الشقق المتاحة للبيع ضمن مدن ومناطق متميزة في تركيا، في المجمعات السكنية الفخمة والحديثة، والبيوت والمنازل ذات الإطلالة البحرية، والفلل، والشقق الفندقية في أفخم مناطق إسطنبول، وكافة المدن التركية المركزية مثل: طرابزون، وبورصة، سواء كانت بهدف السكن العائلي أو بهدف تأجيرها والحصول على عوائد مالية شهرية، كما يمكنك الحصول على خدمات ما بعد البيع كالفرش والتأجير وإدارة الأملاك بأنواعها عن طريق التواصل مع شركة استشارات عقارية موثوقة مثل شركة امتلاك العقارية.

عقارات للاستثمار في إسطنبول




يحتل الاقتصاد التركي الترتيب السادس عشر على مستوى العالم، ويعد سادس أكبر اقتصاد على مستوى أوروبا، مما يعد حافزاً هاماً لعمليات الاستثمار وشراء العقارات الاستثمارية في تركيا عامة وإسطنبول خاصة، مثل الأراضي والمزارع والشقق والفلل والفنادق والمباني والمحلات والمكاتب والمخازن ومختلف أنواع العقارات السكنية والتجارية والاستثمارية.
هذا ويتوقع للاقتصاد التركي مستقبلاً مزدهراً، حيث تشير التوقعات إلى نسبة نمو محتملة أسرع من معظم الاقتصادات العالمية، فهو يجذب ما يقرب من 15 مليار دولار أمريكي سنوياً كاستثمار أجنبي، ناهيك عن الاستثمار المحلي.

العقارات الاستثمارية في إسطنبول:

تشهد أسعار العقارات في إسطنبول صعوداً متتالياً في الآونة الأخيرة، حتى تحولت العقارات إلى أداة استثمارية ذات أهمية فائقة؛ وعند التفكير في قرار البحث عن عقارات للاستثمار في إسطنبول، فلا يُنصح بالتركيز على المناطق المشهورة ذات الأسعار المرتفعة في المدن الكبرى، بل يُنصح بالتوجه إلى المناطق النامية وقيد التطوير العقاري ضمن أكثر المناطق رخصاً لشراء العقارات في إسطنبول.

ما هي النصائح الأهم في اختيار عقار للاستثمار في تركيا؟

أولاً: العقارات التي هي قيد الإنشاء: وذلك لأن أسعار العقارات في تركيا، تختلف كثيراً إذا كانت جاهزة أو قيد الإنشاء، والمعلوم أن الانتظار يزيد في سعر العقار.
ثانياً: العقارات السكنية والتجارية في مناطق اسطنبول الاستثمارية وهي المناطق التي تشهد ازدهاراً ونمواً متصاعداً مع حركة عمرانية قوية، تكون قابلة للنماء والارتفاع باستمرار وبفارق كبير، خلافاً للمناطق المستقرة والممتلئة.
ثالثاً: لا بد للعقار من مستشار، ولا بد من اختيار وسيط عقاري ذي خبرة وموثوقية في العقارات التركية، يساعدك في اختيار العقار الاستثماري الأنسب لك في تركيا، حتى لا يقع المستثمر في خطأ الاختيار.

الشقق الاستثمارية في إسطنبول

من المعلوم أن أسعار الشقق في إسطنبول قد زادت كثيراً في الأعوام الأخيرة، لذلك تحولت الشقق إلى وسيلة استثمارية مهمة، بل أصبح البحث عن شقق للاستثمار في إسطنبول يعد من أكثر الخيارات ربحية، وقد بلغت نسبة الزيادة في أسعار الشقق خلال الأعوام العشرة الأخيرة في إسطنبول ما يقارب 100 بالمئة.

ما الأمور التي يجب الانتباه إليها أثناء شراء الشقق الاستثمارية؟

-         يجب أن يتم تحديد ميزانية الشراء المخصصة للشقة الاستثمارية المرغوبة
-         ذمع الابتعاد قدر الإمكان عن القروض المصرفية السكنية ذات الفوائد المضافة عند شراء الشقق من هذا النوع، فلربما تسببت الفوائد العالية، التي تكون في الغالب مساوية لمقدار الربح الاستثماري المتوقع أو أكثر منه، بالإضافة إلى إمكانية حدوث صعوبات في سداد الأقساط الدورية بانتظام، مما قد يترتب عليه فرض جزاءات إضافية.
-         ومن الضروري أيضاً الانتباه الى أن المبلغ المخصص لشراء الشقة الاستثمارية، يفترض أن يكون مبلغاً فائضاً عن الاحتياجات الأساسية للمالك، من باب الحيطة، فقد تقع خسارة إذا اضطر المستثمر للبيع فجأة، كما أن عمليات البيع ذاتها من الصعب تنفيذها بسرعة.
-         ومن المهم التحري عن موثوقية الشركة العقارية أو الوسيط العقاري قبل الشراء، والتحقق من السعر المقدم والمواصفات العائدة إلى الشقة، والتحقق أيضاً من الأمور الفنية المتعلقة بالشقة من كافة النواحي، بالإضافة إلى الحالة القانونية لها، وشكل تسجيلها في قيود السجلات العقارية

أراضي ومزارع في إسطنبول


الأراضي في إسطنبول:

يعد استثمار الأراضي ذات المواقع الاستراتيجية أو إنشاء مشاريع عليها أمراً غاية في الربحية يفضله المستثمرون عادة في إسطنبول، ولا سيما الأراضي العقارية التي قد تدخل ضمن المخططات التنظيمية بالقرب من المشاريع الكبرى مثل مشروع قناة إسطنبول، مع إمكانية بناء مجمعات سكنية عليها لاحقاً، ثم بيعها بأضعاف مضاعفة.
وتعتبر الأراضي الزراعية والمزارع في إسطنبول من أفضل الاستثمارات، وذلك لما للبلد من مميزات مناسبة في الطقس والمناخ والتربة، إضافة إلى خلفيته التاريخية، وازدهار الزراعات الموسمية في منطقة الأناضول، مثل الحبوب، والحمضيات، والورود والأزهار، وغيرها من المحاصيل المتنوعة...
كما أن شراء الأراضي في إسطنبول، يؤهلك تلقائياً للحصول على تسهيلات خاصة بالمستثمرين تقدمها الحكومة التركية، إضافة إلى سهولة الحصول على الإقامة، والتأهيل للحصول على الجنسية التركية حسب معايير خاصة.
فإذا كنت تبحث عن أراض فاخرة للبيع في إسطنبول بمساحات كبيرة، وأراضٍ زراعية ومزارع خصبة، وترغب أن تحصل عليها بسعر مناسب، فيمكننا في شركة امتلاك العقارية أن نساعدك في البحث عن أراضي للبيع في إسطنبول، وبعائدات استثمارية جيدة.

العائد الاستثماري للأراضي:

يعتبر العائد الاستثماري على الأراضي في إسطنبول من أكثر العوائد ربحية في القطاع العقاري، ويمكن تقديره حسب موقع الأرض ونوع الطابو هل هو زراعي أو مخصص للإعمار؛ ومن المتوقع أن يصل العائد الاستثماري للأراضي الزراعية في بعض المناطق في إسطنبول خلال عام 2018 إلى أكثر من 50 بالمئة، في ظل إقبال المستثمرين على الأراضي السكنية في اسطنبول.

مزارع إسطنبول:

بلد خصب مثل تركيا من الطبيعي أن تكون الزراعة واحدة من أفضل الاستثمارات فيه، كما أن التملك والاستثمار في المزارع والأراضي الزراعية يعد جيداً ومجدياً فيه، وذلك لما للبلد من مميزات مناسبة في الطقس والمناخ والتربة، ناهيك عن الخلفية التاريخية لازدهار الزراعة في منطقة الأناضول الخضراء، وتصدير المحاصيل الزراعية المتعددة كالحمضيات، والحبوب، وحتى الورود والأزهار، وغيرها كثير...
فإذا كنت تفكر بالهدوء والراحة في الأراضي الواسعة وحولك الأشجار ملك لك، أو تطمح لإطلاق وتشغيل مشروعك الزراعي، في التنمية الزراعية أو الثروة الحيوانية، فإن خيار البحث عن مزارع للبيع في إسطنبول سيكون خيارك المفضل.
تتميز المزارع المعروضة للبيع في إسطنبول بالمساحات الواسعة، والأشجار الخضراء، من مختلف أنواع المحاصيل الزراعية، وكثير منها يتضمن عقارات سكنية مثل البيوت والفلل الفاخرة، والمرافق الفخمة مثل المسابح والشاليهات.
كما أن تملك المزارع والأراضي الزراعية في إسطنبول، يؤهلك تلقائياً للحصول على تسهيلات خاصة بالمستثمرين تقدمها الحكومة التركية، إضافة إلى سهولة الحصول على رخصة إقامة، وإمكانية التأهل للحصول على الجنسية التركية وفقاً لشروط محددة.
إذا كنت تبحث عن مزرعة للبيع في إسطنبول بمساحات واسعة، وأراضٍ زراعية خصبة وممتدة، وأنواع الأشجار المثمرة، والمرافق السكنية أو التجارية ذات المواصفات العالمية، وترغب أن تكون بسعر منافس في أفضل المناطق الريفية الخصبة في إسطنبول، فيمكنك التواصل مع شركة امتلاك العقارية لمساعدتك في البحث عن مزارع فاخرة في إسطنبول في مواقع مميزة، وبعائدات استثمارية عالية وبأسعار منافسة.


العقارات التجارية في إسطنبول


مكاتب تجارية للبيع في إسطنبول:

بعد أن تحولت إسطنبول إلى بوابة للعالم، راحت تجذب الاستثمارات الذكية والأعمال الاقتصادية من الشرق والغرب، حتى صارت قبلة للباحثين عن مقر ممتاز لممارسة النشاطات التجارية والاستثمارية، والبحث عن أفضل مكاتب للبيع في إسطنبول.
عند البحث عن مكاتب للبيع في إسطنبول خلال العام 2017 أو في العام 2018 ضمن أفضل مناطق إسطنبول لفتح مكاتب تجارية وشركات، نوصي أن تتم مراعاة عدة عناصر للجودة في اختيار المكتب التجاري، وأهمها:
  • أن يكون المكتب قريباً من الطرق الرئيسة في المدينة، لتسهيل حركة التنقل بالسيارات منه وإليه.
  • أن يكون المكتب أو المحل قريباً من وسائل النقل العامة، وخطوط المترو، ووسائط النقل الجماعي.
  • أن تكون البنية التحية للمكتب مريحة وفاخرة للراغبين في العمل ضمن بيئة مثالية خالية من الضغوط، وترفع مستوى أداء العمل.
  • ننصح أن تكون منطقة المكتب التجاري تضم فندقاً يوفر أماكن إقامة فخمة للضيوف والزبائن، مع قاعات فاخرة للاجتماعات الخاصة والخدمات الاقتصادية الممتازة، ولا سيما إذا كانت طبيعة النشاط التجاري ذات صبغة عالمية.
  • أن يحتوي مقر المكتب على مواقف سيارات داخلية أو خارجية.
  • أن يحتوي المكتب على نوافذ يمكن فتحها في جميع الغرف لتحسين التهوية.
  • يفضل أن يكون بالقرب من المكتب مراكز أجهزة صراف آلي "ATM".
  • من المهم أن يحتوي مبنى المكاتب التجارية على بنية تحتية تكنولوجية تواكب آخر التطورات العصرية المهمة.
  • لا بد من توافر مصاعد حديثة في المجمعات التجارية خاضعة للصيانة الدورية.
  • خدمات التدفئة المركزية، ذات أهمية كبرى في مجمعات المكاتب التجارية.
  • نظام أمني للمراقبة على مدار اليوم.
وفي حال كانت طبيعة المكتب والعمل تتطلب الهدوء والبعد عن الازدحام، ووجود مناظر خضراء، فإن هذا سهل متيسر في المشاريع القريبة من المناطق الهادئة والراقية.

محلات للبيع في إسطنبول:

وفي إسطنبول يمكنك إيجاد الخيار الأفضل لشراء مكتب أو محل أو أي عقار تجاري، بغية مزاولة أعمالك التجارية الرائعة، أو بهدف الاستثمار العقاري وتأجيره إلى رجال أعمال آخرين، أو حتى من خلال عمليات إعادة البيع، مما يعود عليك بعوائد مالية مجزية ورابحة.
وإذا اتخذت قرار البحث عن محل للبيع في إسطنبول، فينصح بمراعاة النصائح التالية:
  • أن يسهل الوصول إلى منطقة المحل باستخدام الطرق الرئيسة في المدينة.
  • أن يكون المحل بالقرب من مركز المدينة، بجانب وسائط النقل الجماعي، وخطوط المترو.
  • ننصح أن تكون منطقة المحل التجاري منطقة سوق مركزي، مكتظ بالمارة.
  • إذا توفرت محلات تزاول أنشطة تجارية شبيهة أو رديفة بنشاطك التجاري، فقد يكون ذلك نقطة إيجابية في صالح نجاح أعمالك التجارية القادمة.
  • أن يتوافر بجانب المحل التجاري أو المكتب مواقف مناسبة لصف السيارات.
  • يفضل أن يكون بالقرب من المحل مراكز أجهزة صراف آلي "ATM".
  • توفير نظام حراسة أمني على مدار اليوم باستخدام تقنيات حديثة مثل كاميرات المراقبة.

مخازن للبيع في إسطنبول

تتزايد معدلات الثقة التجارية بالاقتصاد التركي الواعد باستمرار، وقد أسهمت التسهيلات والإعفاءات الحكومية للقطاع العقاري خاصة، في نمو الأسواق وتوافد المستثمرين، وغدت إسطنبول قبلة للباحثين عن مقر ممتاز لممارسة النشاطات التجارية والاستثمارية، والباحثين عن محلات ومخازن للبيع في إسطنبول.
وإذا كنت تبحث عن مخازن للبيع في إسطنبول، فمن الجيد أن يكون المخزن قريباً من الطرق الرئيسة في المدينة، أو يسهل الوصول إليه، ولا سيما في المدن الضخمة مثل إسطنبول حيث يزيد الازدحام المروري صعوبة النقل والعمليات اللوجستية.
كما يفضل أن يكون المخزن بالقرب من المناطق الصناعية أو التجارية لزيادة فرص استثماره، ولا بد أن يتوافر بجانب المخزن أو المحل التجاري مواقف مناسبة لعمليات الشحن والتفريغ.
ولضرورات الأمان ننصح بالتأكد من توفير خدمات التهوية وإدارة المخاطر وإطفاء الحريق، فهي في غاية الأهمية لضمان السلامة في المخازن والمحلات التجارية، كما أن توفير نظام حراسة أمني على مدار اليوم باستخدام كاميرات المراقبة، يعتبر من أساسيات إطلاق عملك التجاري في مخزنك الجديد.

فنادق للبيع في إسطنبول

إسطنبول مدينة السياحة المفضلة عالمياً وعربياً، ناهيك عن الطبيعة الخلابة التي تزينها، والعديد من المناطق ذات المعالم والآثار السياحية، كما أنها تتمتع بالأجواء الساحرة واعتدال مناخها صيفاً وشتاءً، مما يجعل من الاستثمار في القطاع السياحي خياراً مربحاً من خلال البحث عن فنادق للبيع في إسطنبول.
وليس هذا فحسب، بل إن إسطنبول هي واحدة من الخيارات المفضلة للمغتربين والأجانب ممن يتطلعون إلى الانتقال للاستقرار على مدار العام في تركيا مع عائلاتهم، لذلك تتوافر الفنادق في إسطنبول بكثرة على مختلف الطرز والأنواع والفئات، ويزورها ملايين من الأجانب والأتراك كل عام.
كما أن نسب الإشغال في فنادق إسطنبول خلال العام 2017 بلغت 85 بالمئة على مدار العام، ولهذا يعد الاستثمار في القطاع السياحي عن طريق شراء فندق في إسطنبول الاستثمار المربح لمن يبحث عن الربحية الدائمة في قطاع السياحة بتركيا.
وتعتبر الفنادق والمنتجعات الراقية من فئة فنادق 3 نجوم و4 نجوم و5 نجوم، الوجهة المفضلة لمعظم السياح العرب الوافدين إلى مدينة إسطنبول، لذلك ينصح عند البحث عن فندق للبيع أن تختاره حديث البناء، وأن تتسم الغرف والأجنحة الفندقية فيه بالعصرية، وأن يكون موقعه بالقرب من المعالم السياحية التاريخية، أو الشواطئ الرملية والمرافق المحلية للمدينة، أما إذا كان الفندق له تاريخ كبير في جذب آلاف السياح والضيوف على مر السنين، فستكون صفقتك رابحة في الواقع.
إذا كان خيارك شراء فندق جاهز فاحرص أن يكون ذا رخصة دائمة من البلدية، ومسموح بتجديده ونقله لمرحلة أكثر عصرية وتطويراً عاماً بعد عام.

مباني وعمارات للبيع في إسطنبول

إسطنبول من أهم المدن التي تجذب الاستثمار العقاري حالياً ووجهة مفضلة للسياحة عالمياً، لذلك يرغب كثير من المستثمرين بشراء مباني وعمارات في إسطنبول لخدمة أغراض متنوعة كالسياحة والإقامة والاستثمار.

ويعد قرار شراء عمارة في إسطنبول بغرض الاستثمار، قراراً صائباً لأن:

أسعار الشقق السكنية في إسطنبول قد زادت كثيراً في الأعوام الأخيرة، لذلك تحول البحث عن مباني وعمارات للبيع في إسطنبول إلى وسيلة استثمارية هامة، بل أصبح شراء عمارات ومبانٍ للاستثمار في إسطنبول يعد من أكثر الخيارات ربحية، علماً أن نسبة الزيادة في أسعار الشقق خلال الأعوام العشرة الأخيرة ضمن المدن الكبيرة مثل إسطنبول قد بلغت حوالي 100 بالمئة.

لماذا تشتري مباني وعمارات في إسطنبول؟

أولاً: إن شراء مبنى كامل، أو عمارة تضم عدة شقق ومحلات تجارية يعد أشبه بتجارة الجملة، والمعلوم أن تجارة الجملة هي مصدر الربح الأكبر، لذا فإن شراء عمارة أو مبنى في إسطنبول يعد قراراً استثمارياً صائباً، لا سيما أن المشتري يحصل على أسعار منافسة ولا تقارن بأسعار الشقق المفردة.
ثانياً: إن شراء العمارات والمباني في إسطنبول يختصر على المستثمر الزمن، وجهود البناء، ومخاطرات وتقلبات أسعار الإنشاء وكلفته.
وعند شراء مباني وعمارات في إسطنبول بغرض الاستثمار، فلا يُنصح بالتركيز على المناطق المشهورة ذات الأسعار الغالية في المدنية فحسب، بل يُنصح بالتوجه إلى المناطق الاستثمارية، والمناطق قيد التطوير، وكذلك ينصح بالبحث عن أفضل مناطق إسطنبول من حيث المكاتب والشركات.
ومن المهم التحري عن موثوقية الشركة العقارية أو الوسيط العقاري قبل الشراء، والتحقق من السعر المقدم والمواصفات العائدة إلى العقار، والتحقق من الأمور الفنية المتعلقة بالمبنى من كافة النواحي، بالإضافة إلى الحالة القانونية له، وشكل تسجيله في قيود السجلات العقارية

 جدير بالذكر أن بيع العقارات للأجانب سيصبح في مقدمة أدوات تنمية سوق العقارات التركية في عام 2018، وذلك عن طريق تسهيل شراء العقارات وتخفيض الإجراءات الروتينية، بالإضافة إلى منح إمكانية التقسيط المريح للمستثمرين، فضلاً عن المزايا التي تقدمها الحكومة التركية للراغبين بالاستثمار في المجال العقاري، كإعفائهم من بعض الضرائب جزئياً وكلياً، ومنحهم الإقامة والجنسية التركية الاستثنائية في حال تملكهم عقاراً بقيمة معينة، ويمتاز كثير من هذه العقارات التجارية بمواقع مميزة وإطلالات ساحرة جميلة، وأسعار تنافسية على مستوى العقارات الفاخرة عالمياً.

مشروع غاز السيل التركي: أهم تجليات الشراكة الاقتصادية بين تركيا وروسيا

مشروع غاز السيل التركي: أهم تجليات الشراكة الاقتصادية بين تركيا وروسيا  : 2016-10-24  : 1003 +   حجم الخط   -      ...